احتفلت جامعة دمشق اليوم بتخريج 450 طالبا وطالبة من كلية الطب البشري في مدينة الشباب بالمزة.
وأكد وزير التعليم العالي محمد عامر المارديني أن تخريج المئات من الأطباء سواء على مستوى جامعة دمشق أو الجامعات السورية في ظل الظروف الراهنة “يعد انتصارا عظيما لسورية ورسالة لكل العالم بأنها تمتلك كوادر قوية”.
ودعا المارديني الطلاب الخريجين إلى أن يكونوا خير سفراء للمهنة وفي خدمة بلدهم سورية.
وأشار رئيس جامعة دمشق الدكتور محمد حسان الكردي إلى أن جامعة دمشق تشهد كل عام تخريج أفواج متعددة من الطلاب في مختلف الاختصاصات مجسدة بذلك دورها بتحديد الاحتياجات الفعلية لسوق العمل المحلية والعربية من الكوادر المؤهلة بشكل عال مشيرا إلى أن كلية الطب هي الأولى في اعتمادها اللغة العربية بالتدريس كرد على سياسة الاستعمار الذي حاول طمس معالم اللغة من جهة ولقناعة المؤسسين أن طالب العلم أقدر على الاستيعاب والتعبير باللغة التي تعلمها واعتاد الحديث بها.
ودعا عميد كلية الطب البشري الدكتور صلاح الشيخة الطلاب الخريجين إلى اختيار الاختصاص الصحيح النابع من حب الاختصاص لا من رغبة أخرى والمحافظة على القسم الطبي.
وأوضح نقيب أطباء أسنان دمشق الدكتور رشاد مراد أن يوم التخرج يشكل نقطة انعطاف مهمة في الحياة المهنية للطبيب بعد سنوات من العمل والدراسة حيث تبدأ فيه المسؤولية ومرحلة التدريب الطبي المستمر.
وبين رئيس فرع جامعة دمشق للاتحاد الوطني لطلبة سورية إياد طلب أن تخريج عدد من طلاب جامعة دمشق اليوم يعد رسالة صمود في وجه الإرهاب الذي يحاول النيل من متابعة مسيرة العلم بالتوازي مع الانتصارات التي يسطرها الجيش العربي السوري بمواجهة الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية.
وفي كلمة الطلاب الخريجين أشار سوار نادر إلى أن الجامعة “خطوة صغيرة تغير حياة الطلاب نحو عالم مليء بالعلم والثقة بالنفس”.
حضر حفل التخرج عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني لطلبة سورية الدكتور محمد عجيل وعدد من أعضاء قيادة فرع جامعة دمشق لحزب البعث والأمين العام لاتحاد الطلاب العرب.
وأكد وزير التعليم العالي محمد عامر المارديني أن تخريج المئات من الأطباء سواء على مستوى جامعة دمشق أو الجامعات السورية في ظل الظروف الراهنة “يعد انتصارا عظيما لسورية ورسالة لكل العالم بأنها تمتلك كوادر قوية”.
ودعا المارديني الطلاب الخريجين إلى أن يكونوا خير سفراء للمهنة وفي خدمة بلدهم سورية.
وأشار رئيس جامعة دمشق الدكتور محمد حسان الكردي إلى أن جامعة دمشق تشهد كل عام تخريج أفواج متعددة من الطلاب في مختلف الاختصاصات مجسدة بذلك دورها بتحديد الاحتياجات الفعلية لسوق العمل المحلية والعربية من الكوادر المؤهلة بشكل عال مشيرا إلى أن كلية الطب هي الأولى في اعتمادها اللغة العربية بالتدريس كرد على سياسة الاستعمار الذي حاول طمس معالم اللغة من جهة ولقناعة المؤسسين أن طالب العلم أقدر على الاستيعاب والتعبير باللغة التي تعلمها واعتاد الحديث بها.
ودعا عميد كلية الطب البشري الدكتور صلاح الشيخة الطلاب الخريجين إلى اختيار الاختصاص الصحيح النابع من حب الاختصاص لا من رغبة أخرى والمحافظة على القسم الطبي.
وأوضح نقيب أطباء أسنان دمشق الدكتور رشاد مراد أن يوم التخرج يشكل نقطة انعطاف مهمة في الحياة المهنية للطبيب بعد سنوات من العمل والدراسة حيث تبدأ فيه المسؤولية ومرحلة التدريب الطبي المستمر.
وبين رئيس فرع جامعة دمشق للاتحاد الوطني لطلبة سورية إياد طلب أن تخريج عدد من طلاب جامعة دمشق اليوم يعد رسالة صمود في وجه الإرهاب الذي يحاول النيل من متابعة مسيرة العلم بالتوازي مع الانتصارات التي يسطرها الجيش العربي السوري بمواجهة الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية.
وفي كلمة الطلاب الخريجين أشار سوار نادر إلى أن الجامعة “خطوة صغيرة تغير حياة الطلاب نحو عالم مليء بالعلم والثقة بالنفس”.
حضر حفل التخرج عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني لطلبة سورية الدكتور محمد عجيل وعدد من أعضاء قيادة فرع جامعة دمشق لحزب البعث والأمين العام لاتحاد الطلاب العرب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المصباح .. دروبــــــ ــ ــ ــ .doroob
/ قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18/
الرجاء الالتزام بأداب النشرفي كتابة الاستفسارات والتعليق.