* ولد في طولكرم في سنة 1909.
* أقام في دمشق والتحق بمدرسة التجهيز، وكان من زملائه فيها بشير العظمة الذي صار رئيساً للوزراء في ما بعد، وصلاح البيطار الذي كان شريكاً لميشال عفلق في تأسيس حزب البعث العربي، وتولى رئاسة الوزراء مرات عدة، وكذلك زكي المحاسني وأنور العطار ومأمون البيطار وسليم البارودي الذين لمعوا في حقول معرفية شتى.
÷ نال البكالوريا السورية سنة 1927، وتمكن من الفرنسية التي درسها في مكتب عنبر. ثم غادر دمشق الى القدس، واشتغل في سلك التعليم في المدرسة العمرية ثم في المدرسة البكرية، وكذلك في المدرسة الرشيدية ومدرسة التمرين الحكومية. وفي تلك الفترة راح يكتب في جريدة «مرآة الشرق» المقدسية، وظهرت نزعته اليسارية.
* التحق بمعهد الحقوق في القدس ونال منه شهادة المحاماة، فانتقل سنة 1943 الى حيفا، وافتتح مكتباً لمزاولة المهنة في عمارة الكرمليت، وسكن في شارع البساتين في الحي الألماني..
* اضطر الى مغادرة حيفا الى دمشق بعد سقوطها بأيدي القوات الصهيونية في 22/4/1948. وفي سورية عمل في سلك التعليم في مدرسة التجهيز، ثم موظفاً في وزارة الاعلام السورية، ثم افتتح مكتباً للمحاماة في دمشق.
÷ كان أحد أعضاء اللجنة التحضيرية التي أسست اتحاد كتاب فلسطين الذي عقد مؤتمره الأول في غزة في 29/11/1966، والذي انتخبه أميناً عاماً للاتحاد، لكنه تنازل لخيري حماد عن هذا الموقع واكتفى بأن يكون أميناً عاماً مساعداً.
* توفي في واشنطن في سنة 1980 ودفن في المدينة التي أمضى معظم أيام حياته فيها، أي دمشق.
* أبرز دواوينه: المشرد (دمشق ـ 1953)، أغنيات بلادي (دمشق ـ 1959)، أغاني الأطفال (دمشق ـ 1964)، من فلسطين ريشتي (بيروت ـ 1971).
* أقام في دمشق والتحق بمدرسة التجهيز، وكان من زملائه فيها بشير العظمة الذي صار رئيساً للوزراء في ما بعد، وصلاح البيطار الذي كان شريكاً لميشال عفلق في تأسيس حزب البعث العربي، وتولى رئاسة الوزراء مرات عدة، وكذلك زكي المحاسني وأنور العطار ومأمون البيطار وسليم البارودي الذين لمعوا في حقول معرفية شتى.
÷ نال البكالوريا السورية سنة 1927، وتمكن من الفرنسية التي درسها في مكتب عنبر. ثم غادر دمشق الى القدس، واشتغل في سلك التعليم في المدرسة العمرية ثم في المدرسة البكرية، وكذلك في المدرسة الرشيدية ومدرسة التمرين الحكومية. وفي تلك الفترة راح يكتب في جريدة «مرآة الشرق» المقدسية، وظهرت نزعته اليسارية.
* التحق بمعهد الحقوق في القدس ونال منه شهادة المحاماة، فانتقل سنة 1943 الى حيفا، وافتتح مكتباً لمزاولة المهنة في عمارة الكرمليت، وسكن في شارع البساتين في الحي الألماني..
* اضطر الى مغادرة حيفا الى دمشق بعد سقوطها بأيدي القوات الصهيونية في 22/4/1948. وفي سورية عمل في سلك التعليم في مدرسة التجهيز، ثم موظفاً في وزارة الاعلام السورية، ثم افتتح مكتباً للمحاماة في دمشق.
÷ كان أحد أعضاء اللجنة التحضيرية التي أسست اتحاد كتاب فلسطين الذي عقد مؤتمره الأول في غزة في 29/11/1966، والذي انتخبه أميناً عاماً للاتحاد، لكنه تنازل لخيري حماد عن هذا الموقع واكتفى بأن يكون أميناً عاماً مساعداً.
* توفي في واشنطن في سنة 1980 ودفن في المدينة التي أمضى معظم أيام حياته فيها، أي دمشق.
* أبرز دواوينه: المشرد (دمشق ـ 1953)، أغنيات بلادي (دمشق ـ 1959)، أغاني الأطفال (دمشق ـ 1964)، من فلسطين ريشتي (بيروت ـ 1971).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المصباح .. دروبــــــ ــ ــ ــ .doroob
/ قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18/
الرجاء الالتزام بأداب النشرفي كتابة الاستفسارات والتعليق.