أخر الأخبار >> مجلة المصباح دروب ثقافية أدبية * ثقافية * فنون تشكيلية كما نرحب بجميع المساهمات الواردة عبر البريد الإلكتروني m.droob77@gmail.com أهلا بكم أصدقائنا * مع تحيات أسرة التحرير

أحـدث المقالات

"اللجوء الإنساني" ومشاريع التهجير الجماعي للاجئين الفلسطينيين (1/2)

 ⏪⏬
*فتحي كليب 
تقديم
تتغير وسائل الحروب باختلاف أجيالها، ويشكل عامل السيطرة على المجتمعات وهدمها من الداخل احدى اهم هذه الوسائل من خلال استبدال قيم ومفاهيم متوارثة بأخرى مستحدثة. وتلعب ثورة الاتصال والمعلوماتية دورا هاما في الترويج لمثل هذه المفاهيم،

أزمات يقع حلها على عاتق الأمن الفلسطيني

بقلم: الكاتب فهمي شراب​
لا شك ان الانقسام السياسي والمناكفات بين فتح وحماس خلفت مشاكل عديدة لها بداية من فصول المعاناة، وليست لها نهاية، ليس فقط على منتميي الحزبيين الكبريين، ولكن ايضا على قطاعات مجتمعية اخرى ليست لها علاقة بالسياسة، ولم تكن يوما جزء او سببا في الانقسام، بل كانت ضحية، وكبش فداء،، وهذه المشكلات التي صنعتها أيادٍ فلسطينية، تحتاج الى نفس الأيادي التي سببتها لتحلها وتفكك عقدها، وتساهم في رفع المعاناة عن تلك الفئات الشرائح المجتمعية الفلسطينية،، وخاصة ان تلك الفئات والشرائح ناضلت وقدمت وتحملت تبعات الاحتلال وتبعات

فلسطين تخسر صحابييها....الجزأين الاول و الثاني....!!

بقلم رضوان عبداللهيكثر الموت في هذه اﻻيام في مخيمات وتجمعات لبنان ؛ انه الموت ، كما في باقي مناطق لبنان ؛ فانه يداهم البيوت خبط عشواء ودونما سابق انذار طبعا ﻻن الموت حق كما الساعة حق ؛ لكن المحزن والمؤسف الذي كثير منا ﻻ يﻻحظه او لم يتنبه له هو موت الكبار ، اي موت صحابيي فلسطين ؛ نعم هم صحابيو فلسطين الذين ولدوا فيها ونشأوا النشأة الاولى او

صفعاتٌ وركلاتٌ على وجهِ العدوِ وقفاه

بقلم :د. مصطفى يوسف اللداوي
لا يكاد الكيان الصهيوني ينهض حتى يسقط، ولا يفيق من ضربةٍ حتى يتلقى أخرى، ولا يشفى من سقمٍ حتى يصابَ بمرضٍ، ولا ينجو من مصيبةٍ حتى يبتلى بغيرها، ولا يحاول أن يستر نفسه إلا ويفضح، ولا يغطي عورته حتى تكشف، ولا يرفع قدماً حتى تزل الأخرى أو تسيخ أقدامه وتتعثر خطواته، وكأن قدره أبداً أن يكون مهزلةً وأضحوكةً، ونكتةً وأمثولة، وحكايةً يتداولها الناس وصورةً يتبادلها المواطنون، ونحن بهذا نفرح، وعلى سقطاته نضحك، وعلى عثراته لا نحزن، ولمشاكله لا نقلق، ولهمومه لا نهتم، ولكننا نرصد أخطاءه، ونتابع تصرفاته، ونراقب حركاته، وندرس

دروب أدبية

دروب المبدعين

دروب ثقافية