صدرت المجموعة القصصية الجديدة للكاتبة الأردنية والقاصة سحر حمزة بعنوان "بين ليلة وضحاها" عن دار "سندباد" للنشر والتوزيع بالقاهرة ضمن سلسلة القصص والروايات التي تكتبها القاصة ضمن إبداعاتها في مختلف الفنون الكتابة
جاء الكتاب في 112 صفحة من القطع المتوسط والغلاف واللوحة التي تصدرت الكتاب
صممت بريشة الفنانة المبدعة التشكيلية الأردنية آن الزعبي بتصميم الجرافيكس للمصري الفنان أحمد طه .
يستعرض الكتاب مجموعة من القصص والمقالات التي تعودت الكاتبة سحر حمزة في كل إبداع جديد لها أن تنقل رسائل أو صورة لمواقف وحوادث تعايشها لتصل لمن حولها وهذه الرسائل في معظمها تتعلق بالمرأة والتحديات التي تواجهها في حياتها .
وقدمت الكاتبة الأردنية "سحر حمزة "الكتاب في صفحته الأولى قائلة: هو سلسلة من الحكايات والقصص التي تعودتُ سردها بشتى الفنون الكتابية المنشورة لها عبر الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي ويجمع الكتاب في طياته صفحات من مقالات وقصص ونصوص شعرية وغيرها التي جاءت إفرازا لأحداث صادفتني وعايشت تجارب حياتية واقعية وتحديات مختلفة ، وجاء بعضها أداة للدعوة إلى التغيير في بعض المراحل التي عشتها ،وبعضها يعكس مطالبات من الآخر"خاصة الرجل " لتعديل السلوك مع المرأة والتـصويب لأوضاع نحو الأفضل في بعضها أو للأسوأ في جرأتها وطرحها، وتعكس ما بين ليلة وضحاها واقع قد يتغير بلمح البصر من مجريات أحداث وتطورات في الحياة الواقعية.
والكاتبة الأردنية سحر حمزة تعمل بالصحافة والإعلام منذ أكثر من 20 عاما وهي الآن محررة صحفية بدولة الإمارات العربية المتحدة في إمارة عجمان صدر لها العديد من القصص والروايات ، وفازت روايتها الأولى "حكايات امرأة" بأفضل رواية بالوطن العربي 2009 ولها العديد من الكتب الأدبية المختلفة والمتخصصة بالأطفال واليافعين وبعض دواوين الشعر تحت الطبع .
للكاتبة سحر حمزة تجربة في الكتابة المسرحية سابقا حيث كتبت للمسرح المدرسي في نهاية الألفية الماضية مسرحية "صراع الطبيعة"وعرضت معظمها على خشبة المسرح المدرسي منها مسرحية علاء الدين والمصباح السحري في العاصمة عمان باللغة الإنجليزية ومسرحية باللغة الإنجليزية أخرى بعنوان we need trees" "وحولت قصيدة "سجل أنا عربي" للشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش إلى نص مسرحي تم عرضه على المسرح المدرسي بمدينة مأدبا/الأردن ، وحظي العرض المسرحي بإعجاب الجمهور المدرسي وتم تكريمها في حفل خاص في مادبا حينها ،كما قدمت عرضا لمسرحية "رغيف الخبز "من تأليفها على المسرح المدرسي بعمان في مدرسة دار العلوم الإسلامية وهو نقل صورة واقع الفقر في المجتمعات الأقل حظا في الأردن وبلاد الشام عامة وشاركت في تنظيم العديد من اللوحات الاستعراضية التمثيلية الفنية في الاحتفالات الوطنية المختلفة بعمان العاصمة الأردنية وجميعها من تأليفها وكلماتها ونصوصها الأدبية الشعرية .
جاء الكتاب في 112 صفحة من القطع المتوسط والغلاف واللوحة التي تصدرت الكتاب
صممت بريشة الفنانة المبدعة التشكيلية الأردنية آن الزعبي بتصميم الجرافيكس للمصري الفنان أحمد طه .
يستعرض الكتاب مجموعة من القصص والمقالات التي تعودت الكاتبة سحر حمزة في كل إبداع جديد لها أن تنقل رسائل أو صورة لمواقف وحوادث تعايشها لتصل لمن حولها وهذه الرسائل في معظمها تتعلق بالمرأة والتحديات التي تواجهها في حياتها .
وقدمت الكاتبة الأردنية "سحر حمزة "الكتاب في صفحته الأولى قائلة: هو سلسلة من الحكايات والقصص التي تعودتُ سردها بشتى الفنون الكتابية المنشورة لها عبر الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي ويجمع الكتاب في طياته صفحات من مقالات وقصص ونصوص شعرية وغيرها التي جاءت إفرازا لأحداث صادفتني وعايشت تجارب حياتية واقعية وتحديات مختلفة ، وجاء بعضها أداة للدعوة إلى التغيير في بعض المراحل التي عشتها ،وبعضها يعكس مطالبات من الآخر"خاصة الرجل " لتعديل السلوك مع المرأة والتـصويب لأوضاع نحو الأفضل في بعضها أو للأسوأ في جرأتها وطرحها، وتعكس ما بين ليلة وضحاها واقع قد يتغير بلمح البصر من مجريات أحداث وتطورات في الحياة الواقعية.
والكاتبة الأردنية سحر حمزة تعمل بالصحافة والإعلام منذ أكثر من 20 عاما وهي الآن محررة صحفية بدولة الإمارات العربية المتحدة في إمارة عجمان صدر لها العديد من القصص والروايات ، وفازت روايتها الأولى "حكايات امرأة" بأفضل رواية بالوطن العربي 2009 ولها العديد من الكتب الأدبية المختلفة والمتخصصة بالأطفال واليافعين وبعض دواوين الشعر تحت الطبع .
للكاتبة سحر حمزة تجربة في الكتابة المسرحية سابقا حيث كتبت للمسرح المدرسي في نهاية الألفية الماضية مسرحية "صراع الطبيعة"وعرضت معظمها على خشبة المسرح المدرسي منها مسرحية علاء الدين والمصباح السحري في العاصمة عمان باللغة الإنجليزية ومسرحية باللغة الإنجليزية أخرى بعنوان we need trees" "وحولت قصيدة "سجل أنا عربي" للشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش إلى نص مسرحي تم عرضه على المسرح المدرسي بمدينة مأدبا/الأردن ، وحظي العرض المسرحي بإعجاب الجمهور المدرسي وتم تكريمها في حفل خاص في مادبا حينها ،كما قدمت عرضا لمسرحية "رغيف الخبز "من تأليفها على المسرح المدرسي بعمان في مدرسة دار العلوم الإسلامية وهو نقل صورة واقع الفقر في المجتمعات الأقل حظا في الأردن وبلاد الشام عامة وشاركت في تنظيم العديد من اللوحات الاستعراضية التمثيلية الفنية في الاحتفالات الوطنية المختلفة بعمان العاصمة الأردنية وجميعها من تأليفها وكلماتها ونصوصها الأدبية الشعرية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المصباح .. دروبــــــ ــ ــ ــ .doroob
/ قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18/
الرجاء الالتزام بأداب النشرفي كتابة الاستفسارات والتعليق.