فتاة اماراتية في حادثة مؤسفة وقعت في دولة الامارات العربية لـ فتاة اماراتية في مرحلة الجامعة وقد تم نشر تفاصيل هذة الواقعة والتي تتحدث عن احدى الفتيات الجامعيات التي تم القبض عليها مع احد الشباب المدمنين
وتاتي التفاصيل عندما تعرفت الفتاة على احد الشباب المدمنين من خلال تطبيق سناب شات واصبحت على علاقة عاطفية به وتطور الامر الى ان انتقلت العلاقة من مجرد علاقة على احد التطبيقات الى مقابلات
والغريب في الامر ان الفتاة كانت على علم بان الشاب مدمن وانه لا يعمل وهي على العكس من ذلك فتاة جامعية في مقتبل العمر كما انها من عائلة محترمة
الا ان الصراعات الاسرية وانشغال الاهل الذي دائما ما يكون سبب في وقوع العديد من المصائب للابناء خاصة الفتيات منهم كل هذا كان السبب في قيام الفتاة بالجوء لهذا الشاب المدمن
وقد تم كشف هذة العلاقة بعد ان تم القاء القبض على الفتاة والشاب معا من خلال شرطة مكافحة المخدرات والادمان بالامارات
وكشفت أمل عبد الرحمن الفقاعي رئيس شعبة التواصل الاجتماعي في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بشرطة دبي، عن تفاصيل إنقاذ فتاة جامعية من السقوط في براثن المخدرات
بعد مصادقتها لشاب مدمن عبر موقع التواصل الاجتماعي الشهير «سناب شات». وقالت إن علاقة الفتاة بالشاب استمرت في الخفاء بعيداً عن عائلتها، إلى أن كشفت شرطة دبي هذه العلاقة،
بعد تلقي الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، معلومات تفيد إدمان الشاب على الحبوب المخدرة، حيث توجهت فرقة شرطية لإلقاء القبض عليه، وكانت المصادفة أن عثرت على الفتاة بصحبته.
أقرت الفتاة لأفراد شرطة دبي، بمعرفتها أن الشاب مُدمن مخدرات، وأنه عاطل عن العمل، ولا يزاول أي مهنة لإعالة نفسه، واعترفت أنها قامت بإيعاز منه بتجربة إحدى الحبوب المخدرة التي أعطاها إياها، لكن قبل فترة طويلة جداً من الزمن، ولم تفعلها مرة ثانية.
استدعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، أهل الفتاة، الذين أصابهم الهلع، عندما علموا بعلاقتها مع مدمن المخدرات، فيما تبين أن السبب الرئيس وراء تعرفها إلى المُدمن
يعود في الأساس إلى غياب الرقابة الأسرية، والمشكلات العائلية، وعدم اهتمام والديها بها، وتركها فريسة لمواقع التواصل الاجتماعي والاتصال بالغرباء.
أظهرت الفحوص المخبرية على الفتاة، خلو جسمها من أي نوع من المخدرات، ما يعني صحة أقوالها بعدم تعاطيها، على الأقل في فترة قريبة من الزمن، فيما أظهرت الفحوص
احتواء جسم المدمن على المخدرات، فتم إحالة قضيته إلى النيابة العامة، ثم إلى محاكم دبي، ليصدر حكم بسجنه.
أبدت شعبة التواصل الاجتماعي في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، اهتماماً كبيراً في المحافظة على الفتاة، ومنع سقوطها في براثن المخدرات، والعمل على تأهيليها
حيث تعاملت الشعبة مع حالتها النفسية والاجتماعية، وساعدتها على العودة إلى دراستها، والابتعاد عن مدمن المخدرات، ويتم حالياً التواصل معها للتأكد من التزامها بعدم التعاطي، والبقاء بعيداً عن عالم السموم.
وتاتي التفاصيل عندما تعرفت الفتاة على احد الشباب المدمنين من خلال تطبيق سناب شات واصبحت على علاقة عاطفية به وتطور الامر الى ان انتقلت العلاقة من مجرد علاقة على احد التطبيقات الى مقابلات
والغريب في الامر ان الفتاة كانت على علم بان الشاب مدمن وانه لا يعمل وهي على العكس من ذلك فتاة جامعية في مقتبل العمر كما انها من عائلة محترمة
الا ان الصراعات الاسرية وانشغال الاهل الذي دائما ما يكون سبب في وقوع العديد من المصائب للابناء خاصة الفتيات منهم كل هذا كان السبب في قيام الفتاة بالجوء لهذا الشاب المدمن
وقد تم كشف هذة العلاقة بعد ان تم القاء القبض على الفتاة والشاب معا من خلال شرطة مكافحة المخدرات والادمان بالامارات
وكشفت أمل عبد الرحمن الفقاعي رئيس شعبة التواصل الاجتماعي في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بشرطة دبي، عن تفاصيل إنقاذ فتاة جامعية من السقوط في براثن المخدرات
بعد مصادقتها لشاب مدمن عبر موقع التواصل الاجتماعي الشهير «سناب شات». وقالت إن علاقة الفتاة بالشاب استمرت في الخفاء بعيداً عن عائلتها، إلى أن كشفت شرطة دبي هذه العلاقة،
بعد تلقي الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، معلومات تفيد إدمان الشاب على الحبوب المخدرة، حيث توجهت فرقة شرطية لإلقاء القبض عليه، وكانت المصادفة أن عثرت على الفتاة بصحبته.
أقرت الفتاة لأفراد شرطة دبي، بمعرفتها أن الشاب مُدمن مخدرات، وأنه عاطل عن العمل، ولا يزاول أي مهنة لإعالة نفسه، واعترفت أنها قامت بإيعاز منه بتجربة إحدى الحبوب المخدرة التي أعطاها إياها، لكن قبل فترة طويلة جداً من الزمن، ولم تفعلها مرة ثانية.
استدعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، أهل الفتاة، الذين أصابهم الهلع، عندما علموا بعلاقتها مع مدمن المخدرات، فيما تبين أن السبب الرئيس وراء تعرفها إلى المُدمن
يعود في الأساس إلى غياب الرقابة الأسرية، والمشكلات العائلية، وعدم اهتمام والديها بها، وتركها فريسة لمواقع التواصل الاجتماعي والاتصال بالغرباء.
أظهرت الفحوص المخبرية على الفتاة، خلو جسمها من أي نوع من المخدرات، ما يعني صحة أقوالها بعدم تعاطيها، على الأقل في فترة قريبة من الزمن، فيما أظهرت الفحوص
احتواء جسم المدمن على المخدرات، فتم إحالة قضيته إلى النيابة العامة، ثم إلى محاكم دبي، ليصدر حكم بسجنه.
أبدت شعبة التواصل الاجتماعي في الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، اهتماماً كبيراً في المحافظة على الفتاة، ومنع سقوطها في براثن المخدرات، والعمل على تأهيليها
حيث تعاملت الشعبة مع حالتها النفسية والاجتماعية، وساعدتها على العودة إلى دراستها، والابتعاد عن مدمن المخدرات، ويتم حالياً التواصل معها للتأكد من التزامها بعدم التعاطي، والبقاء بعيداً عن عالم السموم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المصباح .. دروبــــــ ــ ــ ــ .doroob
/ قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18/
الرجاء الالتزام بأداب النشرفي كتابة الاستفسارات والتعليق.