يا شاعراً إني عَزَفْتُكَ في دمي
لَحْنَ الوفاءِ فَضُمَّني وتعالا
يَمِّمْ فؤادِيَ من حنانِكَ وارْتَحِلْ
في موجِ حُبِّيَ لا تَهَبْ أهوالا
الحزنُ يعتَصِرُ الضُّلوعَ يَؤُزُّها
وأنينُ روحِيَ نبضُهُ يتَعالى
كم أَرَّقَتْني دمعةٌ مُلْتاعَةٌ
بَوْحي الحزينُ هنا أطلَّ هِلالا
لازِلْتُ أهْذي أسْتَجيرُ مِنَ الهوى
والبَيْنُ يجثو يَسْتَحيلُ جِبالا
واغرِسْ بِأرضِيَ طَيْفَ شِعْرِكَ مُزْهِراً
حَلِّقْ بها بلْ أبْدِعِ التِّجوالا
الحُبُّ في عيْنَيْك هَدْهَدَ خافِقي
وَدَنا يُبَعْثِرُ لَيْلِيَ المُخْتالا
إنّي ارتَضَيْتُكَ في حياتِيَ فرحةً
فاسْكُبْ وِدادَكَ وارْتَشِفْهُ دَلالا
لَحْنَ الوفاءِ فَضُمَّني وتعالا
يَمِّمْ فؤادِيَ من حنانِكَ وارْتَحِلْ
في موجِ حُبِّيَ لا تَهَبْ أهوالا
الحزنُ يعتَصِرُ الضُّلوعَ يَؤُزُّها
وأنينُ روحِيَ نبضُهُ يتَعالى
كم أَرَّقَتْني دمعةٌ مُلْتاعَةٌ
بَوْحي الحزينُ هنا أطلَّ هِلالا
لازِلْتُ أهْذي أسْتَجيرُ مِنَ الهوى
والبَيْنُ يجثو يَسْتَحيلُ جِبالا
واغرِسْ بِأرضِيَ طَيْفَ شِعْرِكَ مُزْهِراً
حَلِّقْ بها بلْ أبْدِعِ التِّجوالا
الحُبُّ في عيْنَيْك هَدْهَدَ خافِقي
وَدَنا يُبَعْثِرُ لَيْلِيَ المُخْتالا
إنّي ارتَضَيْتُكَ في حياتِيَ فرحةً
فاسْكُبْ وِدادَكَ وارْتَشِفْهُ دَلالا