رام الله 9-4-2017 وفا- أصدر الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين الأعمال الكاملة للشاعر أحمد دحبور وذلك في جزئين يقع كل منهما في 480 صفحة.
وحملت الأعمال عنوان "الديوان" الجزء الأول، و"الديوان" الجزء الثاني، وكانت لوحة الغلاف بريشة الفنان وليد أيوب، والإخراج الفني لمحمد فالح مرشد، والتدقيق والمراجعة للشاعر جمعة الرفاعي.
وجاء في المقدمة التي كتبها الشاعر مراد السوداني: "هكذا "الولد الفلسطيني"
وهو الوصف الذي رافق الشاعر الكبير أحمد دحبور خلال مسيرته المحتشدة بالوقائع والأحداث، وظل "الولد الفلسطيني" وفياً لخطاه وألعابه اللغوية في سياق التجريب الشعري، مقدماً للشعرية الفلسطينية والعربية حمولة ثقيلة ووازنة كانت وبحق مساحة من الفعل الشعري المختلف".
أما تظهير الكتاب فجاء بقلم صديق دحبور الشاعر خالد أبو خالد، ومما جاء في كلمته: "كان أحمد وما زال مسكوناً بعدة قضايا: الأولى فلسطين، وفي البؤرة منها حيفا التي شغلت مكاناً خاصاً في وجدانه، فذهب من أجلها وفي سبيلها ليلتحق بحركة الشعب التي انطلقت على درب التحرير".
بقي أن نذكر أن الشاعر الكبير أحمد دحبور قد شيع جثمانه اليوم، وكان قد توفي بالأمس عن عمر 71 عاماً، قدم خلالها للمكتبة العربية العديد من الأعمال الشعرية، كما أمد الصحافة الفلسطينية بالعديد من المقالات الثقافية، إضافة إلى الأغاني التي كتبها لفرقة العاشقين والتي ما زالت تتردد على ألسنة الأجيال منذ زمن بعيد إلى اليوم.
ـــــــ
خ.ج/ ف.ع
وحملت الأعمال عنوان "الديوان" الجزء الأول، و"الديوان" الجزء الثاني، وكانت لوحة الغلاف بريشة الفنان وليد أيوب، والإخراج الفني لمحمد فالح مرشد، والتدقيق والمراجعة للشاعر جمعة الرفاعي.
وجاء في المقدمة التي كتبها الشاعر مراد السوداني: "هكذا "الولد الفلسطيني"
وهو الوصف الذي رافق الشاعر الكبير أحمد دحبور خلال مسيرته المحتشدة بالوقائع والأحداث، وظل "الولد الفلسطيني" وفياً لخطاه وألعابه اللغوية في سياق التجريب الشعري، مقدماً للشعرية الفلسطينية والعربية حمولة ثقيلة ووازنة كانت وبحق مساحة من الفعل الشعري المختلف".
أما تظهير الكتاب فجاء بقلم صديق دحبور الشاعر خالد أبو خالد، ومما جاء في كلمته: "كان أحمد وما زال مسكوناً بعدة قضايا: الأولى فلسطين، وفي البؤرة منها حيفا التي شغلت مكاناً خاصاً في وجدانه، فذهب من أجلها وفي سبيلها ليلتحق بحركة الشعب التي انطلقت على درب التحرير".
بقي أن نذكر أن الشاعر الكبير أحمد دحبور قد شيع جثمانه اليوم، وكان قد توفي بالأمس عن عمر 71 عاماً، قدم خلالها للمكتبة العربية العديد من الأعمال الشعرية، كما أمد الصحافة الفلسطينية بالعديد من المقالات الثقافية، إضافة إلى الأغاني التي كتبها لفرقة العاشقين والتي ما زالت تتردد على ألسنة الأجيال منذ زمن بعيد إلى اليوم.
ـــــــ
خ.ج/ ف.ع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
المصباح .. دروبــــــ ــ ــ ــ .doroob
/ قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18/
الرجاء الالتزام بأداب النشرفي كتابة الاستفسارات والتعليق.