اليوم .......
وتحت السور الضيق عاشقان
كان العشب يقطر من رصيف يرتخي للقاء
هنا نرجسة البوح تحت السّماء تحوم في فضاء لا يرى
وحمامة تفسر للفراغ شوقنا
قلبي ذاك........الرّصيف في آخر الليل
غرفة النّوم بعين واحدة
والفاصل جدار بين العبارة والعناق.........
ذاك جنون أنثى في نبيذ الفاكهة وعلو السنبلة
ذاك جسدي في فيض يترصده الصباح
ليلة واحدة تجمع العشاق في ساحة تليق بشهوتنا
ليلة واحدة لا تليق بعشقنا المقدسي
وتحت السور الضيق عاشقان
كان العشب يقطر من رصيف يرتخي للقاء
هنا نرجسة البوح تحت السّماء تحوم في فضاء لا يرى
وحمامة تفسر للفراغ شوقنا
قلبي ذاك........الرّصيف في آخر الليل
غرفة النّوم بعين واحدة
والفاصل جدار بين العبارة والعناق.........
ذاك جنون أنثى في نبيذ الفاكهة وعلو السنبلة
ذاك جسدي في فيض يترصده الصباح
ليلة واحدة تجمع العشاق في ساحة تليق بشهوتنا
ليلة واحدة لا تليق بعشقنا المقدسي